أرشيف الفتوى | عنوان الفتوى : أسماء الله الحسنى واسم الله الأعظم
/ﻪـ
الكتـب
الفتاوي
المحاضرات
روائع المختارات
من مكتبة التلاوة
أحكام تجويد القرآن
تفسير القرآن
برامج مجانية
الموقع برعاية
المجموعة الوطنية للتقنية
للمشاركة في رعاية الموقع
أرشيف الفتوى
أقسام الفتوى
العلماء ولجان الفتوى
جديد الفتاوى
الأكثر اطلاعا
بحث
الصفحة الرئيسية
>
جديد الفتاوى
>
أسماء الله الحسنى واسم الله الأعظم
معلومات عن الفتوى: أسماء الله الحسنى واسم الله الأعظم
رقم الفتوى :
442
عنوان الفتوى :
أسماء الله الحسنى واسم الله الأعظم
القسم التابعة له
:
الإيمان بالله
اسم المفتي
:
صالح الفوزان
نص السؤال
هل ثبت في الشرع المطهر تحديد أسماء الله الحسنى؟ وهل يمكن ذكرها؟ وما هو اسم الله الأعظم؟
نص الجواب
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وبعد:
قال الله تعالى: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا} [الأعراف: 180]، وقال تعالى: {لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى} [طه: 8].
وأسماء الله الحسنى لا يعلم عددها إلا الله سبحانه وتعالى، وليس في القرآن والسنة حصر لها، ويمكن حصر ما ورد في الكتاب والسنة منها.
وقد جمع كثيرًا منها بعض العلماء في رسائل، ونظمها بعضهم؛ كابن القيم في (النونية)، والشيخ حسن بن علي آل الشيخ في منظومته (القول الأسنى في نظم الأسماء الحسنى)، وهي مطبوعة ومتداولة.
وأما اسم الله الأعظم؛ فقد ورد أنه في هاتين الآيتين: {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ}[البقرة: 255]، وقوله: {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [آل عمران: 2]، وورد أنه أيضًا في آية ثالثة هي قوله تعالى في سورة طه: {وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ}[طه: 111]، وذكر ذلك ابن كثير في "تفسيره".
مصدر الفتوى
:
موقع الفتوى
أرسل الفتوى لصديق
أدخل بريدك الإلكتروني
:
أدخل بريد صديقك
: